عمان/ألبير يورت أوغلو/الأناضول
وصل رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، فجر اليوم الأحد، العاصمة الأردنية عمان، برفقة عقيلته سارة داود أوغلو، ليجري لقاءين مع الملك عبد الله الثاني، ونظيره الأردني عبد الله النسور.
ويضم وفد داود أوغلو كلا من وزير الاتصالات والنقل البحري بن علي يلدرم، ووزير الغابات والمياه، ويسل آرأوغلو، ووزير الاقتصاد مصطفى أليتاش.
ومن المقرر أن يشارك داود أوغلو، الذي يزور الأردن للمرة الأولى بصفته رئيسًا للوزراء، في منتدى الأعمال التركي - الأردني، ومؤتمر منتدى الفكر العربي، ويفتتح مكتب وكالة التعاون والتنسيق التركية "تيكا"، في الأردن.
وتأتي زيارة داود أوغلو بعد أن كانت مقررة الثلاثاء الماضي، إلا أنها تأجلت بسبب التفجير الإرهابي الذي تعرضت له مدينة إسطنبول في 18 من آذار/مارس الجاري، وخلّف عددًا من القتلى والجرحى.
من المنتظر أن يوقع الجانبان التركي والأردني على 10 اتفاقيات في مجالات مختلفة في مقدمتها التجارة والاقتصاد، وذلك في إطار منتدى الأعمال التركي - الأردني، ومؤتمر منتدى الفكر العربي. كما يبحث رئيس الوزراء التركي مع المسؤولين الأردنيين قضايا إقليمية ودولية على رأسها عدم الاستقرار الذي تعاني منه المنطقة، ومكافحة الإرهاب، وتعزيز التعاون في مجال أزمة الهجرة.
وصل رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، فجر اليوم الأحد، العاصمة الأردنية عمان، برفقة عقيلته سارة داود أوغلو، ليجري لقاءين مع الملك عبد الله الثاني، ونظيره الأردني عبد الله النسور.
ويضم وفد داود أوغلو كلا من وزير الاتصالات والنقل البحري بن علي يلدرم، ووزير الغابات والمياه، ويسل آرأوغلو، ووزير الاقتصاد مصطفى أليتاش.
ومن المقرر أن يشارك داود أوغلو، الذي يزور الأردن للمرة الأولى بصفته رئيسًا للوزراء، في منتدى الأعمال التركي - الأردني، ومؤتمر منتدى الفكر العربي، ويفتتح مكتب وكالة التعاون والتنسيق التركية "تيكا"، في الأردن.
وتأتي زيارة داود أوغلو بعد أن كانت مقررة الثلاثاء الماضي، إلا أنها تأجلت بسبب التفجير الإرهابي الذي تعرضت له مدينة إسطنبول في 18 من آذار/مارس الجاري، وخلّف عددًا من القتلى والجرحى.
من المنتظر أن يوقع الجانبان التركي والأردني على 10 اتفاقيات في مجالات مختلفة في مقدمتها التجارة والاقتصاد، وذلك في إطار منتدى الأعمال التركي - الأردني، ومؤتمر منتدى الفكر العربي. كما يبحث رئيس الوزراء التركي مع المسؤولين الأردنيين قضايا إقليمية ودولية على رأسها عدم الاستقرار الذي تعاني منه المنطقة، ومكافحة الإرهاب، وتعزيز التعاون في مجال أزمة الهجرة.