Taroudantpress : تارودانت بريس _ماذا يقع داخل مكتب جمعية لويسي الجديدة لمستخدمي المياه المخصصة للأغراض الزراعية بتارودانت
توضيح حول مسار جمعية السقي التقليدي لويسي الجديدة حتي يكون الراي العام عاي بينة ببعض مراحل سيرها خاصة مايهمني شخصيا :
1) قبل عقد الجمع العام لنهاية 2015 اتصل بي بعض الاشخاص الغيورين علي هذه الساقية وافترحوا عاي الترشيح لرئاسة الجمعية فرفضت يقبنا مني ان الجهود التي ابذلها ومشاكل الشخصية لاتسمح لي باداء هذه المهمة وقد تكررت هذه اللقاءات عدة مرات في كل مرة كان موقفي ثابت.
2) في لقاء اخير قبل الجمع العام احضر الاخوان شخصا لم اكن اعرفه شخصيا مقترحا للتوشيح للرأسة. والحوا علي بقبول الترشيح لامانة الجمعية
وبين رفضي والحاحهم ورغبتهم قبلت رغم انني اعرف ان اكبر المشاكل التي تكون دائما سبب نسفي نشاط اي جمعية كيفما كان نوعها هي مالية التنظيم.
3) يوم الجمع العام كنت انتظر قرب مكان الاجتماع وحيدا، انتظر اكتمال النصاب لولوج القاعة وفجاة لاحطت قدوم المحاسب رفقة المقرح للترشيح للراسة وشخص اخر ثالث اعرفه جيدا وقد مروا بجانبي بدون كلام ولا سلام باستثناء الشخص الثالث الذي سالني عن اسباب حضوري اعتقادا منه ان هذا الاجتماع لايهمني ولادخل لي به وذلك لجهله انني عضو منخرط في الجمعية ومستفيد من الساقية ابا عن جد فكان جوابي باختصار هو الرد عليه بسؤاله.
4) بسرعة ادركت ان امرا قد دبر بدون علمي فقررت الانسحاب وذهبت الي حال سبيلي ولم اكد اصل الي المنزل حتي تقاطرت علي مجموعة من المكالمات ترجو مني العودة الي الاجتماع وكان من ببن الهاتفين السيد سمير فؤاد فرجعت احتراما لغيرتهم ومكانتهم عندي. وبعد الاقتراع وتشكيلة المكتب اسندت لي مهمة الامانة وللشخص الثالث نائب الرئيس.
5) بعد تسلم المهام كان اول خطوة اتخذتها هي تحديث عملية عملية المداخل والمصاريف بابتكار مطبوعات تكون بسيطة يمكن لاي شخص قراءتها بسهوله تنسجم مع مصدر الماء باولاد ( عرفة) وبذلك تم القطع مع الطرق التقليدية التي كانت تنهج ايام المكاتب السابقة
6) في احد ايام شهر 4/2016 احاطني القابض علما بان السيد نائب الرئيس تسلم منه مبلغا من المال (2160،00) ده لتسديد فاتورة مطبوعات المكتب بدون عام مني فامرته ان يحترم الاختصاصات وان اي عملية ماليةفي المستقبل كبيرة كانت او صغيرة لن تتم الا بواسطة الشيك
موقع من الرئيس والامين. فسلمت شيكا بالقدر المذكور اعلاه بتاريخ 29/4/2016 في اسم المكتبة التي سلمت له المطبوعات وطالبته بارجاع المبلغ الذي تسلمه من القابض ليتم دفعه في حساب الجمعية.
7) بعد اعادة الثقة في المكتب نهاية 2017 بالاجماع وخلال جلسة الكواليس لتوزيع المهام قام احد المنتخبين باندفاع وبدون مقدمة ولا تمهيد وبدافع الفضول واقترح توزيع المهام علي الشكل التالي:
الرئيس : لنفس الشخص السابق . النائب لمن تفضل ووزع المهام. والامين للشخص (الثالث )لنائب الرئيس السابق صاحب فاتورة المطبوعات
فلم يبق لي سوي الانسحاب ومغادرة الكواليس .فتبعني السيد الرئيس الي خارج القاعة مهرولا يستعطفني ويطلب مني العودة الي القاعة فاحترمته وفدرت موقفه فرجعت واعيد تشكيل المكتب بنفس المهام السابقة.
8) بعد اقل من شهر عاي انتخاب المكتب قام السيد نائب ( صاحب المطبوعات) بمحاولة مسعورة لجمع التوقيعات لاقصائي من مهام الامانه الا انني تاسف له لخيبة امله وفشل امانيه
9) بعد هذه المحاولة البائسة تعمد عدم دفع ملف ووثائق المكتب الي السلطات المعنية لتسلم وصل الايداع في الوقت المناسب حتي انقضي الاجد القانوني المحدد ليصبح المكتب في وضعية غير قانونية.
10) من بداية مارس 2018 انقطع اتصال ( الثالث صاحب المطبوعات )بالجمعية
11) 4/8/2018 قدمت بصفة رسميا استقالتي وخلال الجمع العام الاستثنائي شهر 9/2018 حضرت كباقي المنخرطين فقط لارد عاي اي استفسار حول مالية الجمعية اما صاحب الفاتورة فقد حضر بعد غياب عن نشاطنا
لاريد من 6 اشهر بل واكثر من ذلك قام بتقديم التقرير الادبي الذي سبق ان هياته شخصيا في الجمع العام السابق ولازلت
احتفظ بنسخة منه. وقد استغربت كيف تجاوز غيابه 6 اشهر وحضر فقط بعد ان علم انني لن اترشح واصبح الطريق سالك ليصل الي مبتغاه لكنني تدخلت بصفتي منخرطا ووضعت النقط عاي الحروف ولما بدات الترشيحات
ارغمني بعض الاعضاء علي الترشيح بل ان احدهم لقوته كاد ان يفصل دراعي عن كثفي
لارغامي علي الوقوف لتقديم اسمي. وبعد الفرز واختيار الاعضاء فوجئت بما لم اكن اتوقعه فاثناء دخولنا الي احدي القاعات لتشكيل المكتب كنت اول من دخل الا انني علمت ان الرئيس كان يوجه باقي الاعضاء قبل دخولهم لتكليف شخصا اخر بعينه بمهمة الامانة فلم اعترض بل باركت مسعاه حفاظا علي الانسجام بين الاعضاء وهو مالم يكن يتوقعه مني. الي هنا. والقصة لم تكتمل بعد بل استمرت وقد تكون لي فرصة لاتمامها.